في عالم لا يتوقف فيه الوقت، تتجاوز بعض الساعات الوظيفة - إنها تتحدث. هذه الساعة تفعل ذلك بالضبط. مستوحاة من الكلمة العربية "صبر"، التي تعني الصبر، تجسد رسالة من الهدوء والقوة والمرونة - وهي صفات متجذرة بعمق في كل من النمو الشخصي والتراث الثقافي.
على عكس الساعات التقليدية، تتخلى هذه الساعة عن العقارب المألوفة. بدلاً من ذلك، تقدم نظامًا مبتكرًا من الرفع المغناطيسي بكرتين مزدوجتين يتحرك حرفيًا معك.
تنجرف هاتان الكرتان الفولاذيتان بصمت في تناغم تام، محددتين الساعات والدقائق بطريقة مستقبلية وشعرية. لا عقارب. لا زجاج. مجرد تصميم نقي.
كل وجه ساعة مزين بأرقام عربية شرقية أنيقة، احتفالًا بجمال هويتنا ولغتنا. علبة من سبيكة النحاس بنسبة 58%، مطلية بالفراغ ومُنهية بطبقة عازلة خفيفة، تقاوم بصمات الأصابع والزيوت - مما يحافظ على أناقتها مع كل استخدام.
سواء اخترت الفضة غير اللامعة أو الأسود اللامع، فإن كلا التشطيبات تتحدث عن الحداثة الراقية.
تكمل القطعة سوار من الفولاذ المقاوم للصدأ من الدرجة 304، مقاوم للتآكل ومصمم لراحة طوال اليوم. توفر حلقاته المصقولة والمصقولة كل من المتانة وإحساسًا بالرفاهية. الساعة مدعومة بحركة كوارتز يابانية مع بطارية تدوم حتى 45 شهرًا، مما يضمن أداءً طويل الأمد دون تنازلات.
هذه ليست مجرد ساعة - إنها قصة على معصمك. تذكير بالتباطؤ. أن تكون صبورًا. أن تعيش بغاية.
مثالية لعيد، يوم الأب، أعياد الميلاد، أو ببساطة كانعكاس يومي لقيم الشخص، هذه الساعة هي أكثر من هدية - إنها لفتة ذات معنى.